جبهة خلاف جديدة فُتحت أخيرا بين الفنّانتين هيفاء وهبي ولطيفة، على أثر تصريح الأخيرة بأنّ هيفاء ليست مطربة، ولن توافق أن تكون من ضيوفها.
هذا الجواب كان له ردّة فعل مستاءة من هيفاء وهبي على موقع التواصل الاجتماعيّ "تويتر". فذكرت في تغريدة لها بأنّ لطيفة لا تعنيها، لا هي ولا برنامجها، مطلقة عليها اسم "لطشيفة". وكتبت: "لا يهمّني رأيك، ولا يهمّني برنامجك، فلماذا تقحمين اسمي وألبومي يُحقّق نجاحاً كبيراً"؟
من جهتها قالت لطيفة: "لضيوف (يلا نغني)، خصوصيّة يتميّزون بها، بجمال صوتهم وحُسن أدائهم وغنائهم، بشكل صحيح. هيفاء نجمة على "راسي وعيني"، لكن ليس من صالحها أن تكون ضيفتي في برنامج من شروط الضيف أن يكون مطرباً أو مطربة. وهيفاء قد سبق لها وصرّحت بأنّها ليست مطربة، فكيف لي أن أستضيفها في برنامجي طالما هي لا تعترف بنفسها أنّها مطربة؟ إذاً رفضي استضافتها في البرنامج هو أمر لصالحها، ويصبّ كذلك في مصلحتها.
وعلى كلّ حال، فإنّ اسمها غير مدرج على لائحة الضيوف. وأنا أسأل هيفاء ما الذي زعّلها حتى تشتمني وتشتم والدتي؟ أنا أحبّ هيفاء وهبي، وأحبّ فنّها الذي يندرج في فئة "المونولوغ"، فإذا استحدثنا فقرة "مونولوغ" في البرنامج حينها أستضيفها. إذ، وبعدما استضفت شيرين عبد الوهّاب وأنغام وسميرة سعيد، إضافة إلى نانسي عجرم وإليسا ويارا، فكيف سيكون موقفي إذا قلت إنّني أريد هيفاء ضيفتي؟ وما سيكون حينها موقف ضيوفي تجاه البرنامج؟! فبرنامجي اسمه "يلا نغنّي"، وليس "يلا نرقص". فأنا مثلاً أرفض المشاركة في برنامج فيه رقص، لأنّني غير متمكّنة من الرّقص، وأدواتي الفنيّة هي الغناء لا الرّقص.
هذا الجواب كان له ردّة فعل مستاءة من هيفاء وهبي على موقع التواصل الاجتماعيّ "تويتر". فذكرت في تغريدة لها بأنّ لطيفة لا تعنيها، لا هي ولا برنامجها، مطلقة عليها اسم "لطشيفة". وكتبت: "لا يهمّني رأيك، ولا يهمّني برنامجك، فلماذا تقحمين اسمي وألبومي يُحقّق نجاحاً كبيراً"؟
من جهتها قالت لطيفة: "لضيوف (يلا نغني)، خصوصيّة يتميّزون بها، بجمال صوتهم وحُسن أدائهم وغنائهم، بشكل صحيح. هيفاء نجمة على "راسي وعيني"، لكن ليس من صالحها أن تكون ضيفتي في برنامج من شروط الضيف أن يكون مطرباً أو مطربة. وهيفاء قد سبق لها وصرّحت بأنّها ليست مطربة، فكيف لي أن أستضيفها في برنامجي طالما هي لا تعترف بنفسها أنّها مطربة؟ إذاً رفضي استضافتها في البرنامج هو أمر لصالحها، ويصبّ كذلك في مصلحتها.
وعلى كلّ حال، فإنّ اسمها غير مدرج على لائحة الضيوف. وأنا أسأل هيفاء ما الذي زعّلها حتى تشتمني وتشتم والدتي؟ أنا أحبّ هيفاء وهبي، وأحبّ فنّها الذي يندرج في فئة "المونولوغ"، فإذا استحدثنا فقرة "مونولوغ" في البرنامج حينها أستضيفها. إذ، وبعدما استضفت شيرين عبد الوهّاب وأنغام وسميرة سعيد، إضافة إلى نانسي عجرم وإليسا ويارا، فكيف سيكون موقفي إذا قلت إنّني أريد هيفاء ضيفتي؟ وما سيكون حينها موقف ضيوفي تجاه البرنامج؟! فبرنامجي اسمه "يلا نغنّي"، وليس "يلا نرقص". فأنا مثلاً أرفض المشاركة في برنامج فيه رقص، لأنّني غير متمكّنة من الرّقص، وأدواتي الفنيّة هي الغناء لا الرّقص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق