أثار
القرار الذي صدر عن المحكمة بتصديق الحكم الصادر بحقّ الفنان عادل إمام
ويقتضي بسجنه، عقب توجيه إتهامات عديدة إليه بإزدراء الأديان، ، بلبلة سواء
في الوسط الفني أو الإعلامي، سيّما وأنّ الموضوع وصل إلى أروقة المحاكم
بالتزامن مع صعود التيارات السياسيّة المتشدّدة في مصر.
وفي إتصال لنا بمحامي إمام، صفوت حسين، أكّد على أنّ الخطوة المقبلة ستكون الإستئناف بالحكم، وقد أبدى أسفه الشديد حيال إتخاذ المحكمة قراراً مماثلاً بحقّ فنّان قدّم لمصر والعالم العربيّ مئات الأعمال ولم يقصد من خلالها أي إساءةٍ.
وفي تصريحٍ خاص لنواعم، أبدت الفنانة يسرا انزعاجها من الحكم واستيائها الشديد، وعلّقت قائلة: «أين حرية الإبداع، وأن الحرية التي ننادي بها قبل وبعد الثورة وكيف يمكن اتهام شخص وتكفيره بحسب أهوائه ولمصالح معيّنة؟»، وكشفت عن أنّها متضامنة وعدد كبير من زملائها مع عادل إمام، ولن يسمحوا بسجنه وسيتمّ استئناف الحكم.
أما الفنان خالد يوسف، وخلال مداخلةٍ هاتفيّة له في برنامج «هنا العاصمة»، الذي يُعرض عبر قناة cbc، فقد أشار إلى أنّ ما يحدث هو إنتهاك للحرية والمبدعين في مصر، ودفن للحرية التي حدثت عقب ثورة 25 يناير.
بينما كتب المخرج رامي إمام، نجل الفنان عادل إمام، على صفحته الخاصة على الفيسبوك الرسالة التالية: «أبي العزيز، سأظلّ فخوراً بك حتّى آخر يومٍ في عمري، وستظلّ مثلي الأعلى حتّى آخر نفسٍ لي، وستظلّ دائماً، كما إعتدتُ عليك، جبلاً لا يهزّك الريح».
وفي إتصال لنا بمحامي إمام، صفوت حسين، أكّد على أنّ الخطوة المقبلة ستكون الإستئناف بالحكم، وقد أبدى أسفه الشديد حيال إتخاذ المحكمة قراراً مماثلاً بحقّ فنّان قدّم لمصر والعالم العربيّ مئات الأعمال ولم يقصد من خلالها أي إساءةٍ.
وفي تصريحٍ خاص لنواعم، أبدت الفنانة يسرا انزعاجها من الحكم واستيائها الشديد، وعلّقت قائلة: «أين حرية الإبداع، وأن الحرية التي ننادي بها قبل وبعد الثورة وكيف يمكن اتهام شخص وتكفيره بحسب أهوائه ولمصالح معيّنة؟»، وكشفت عن أنّها متضامنة وعدد كبير من زملائها مع عادل إمام، ولن يسمحوا بسجنه وسيتمّ استئناف الحكم.
أما الفنان خالد يوسف، وخلال مداخلةٍ هاتفيّة له في برنامج «هنا العاصمة»، الذي يُعرض عبر قناة cbc، فقد أشار إلى أنّ ما يحدث هو إنتهاك للحرية والمبدعين في مصر، ودفن للحرية التي حدثت عقب ثورة 25 يناير.
بينما كتب المخرج رامي إمام، نجل الفنان عادل إمام، على صفحته الخاصة على الفيسبوك الرسالة التالية: «أبي العزيز، سأظلّ فخوراً بك حتّى آخر يومٍ في عمري، وستظلّ مثلي الأعلى حتّى آخر نفسٍ لي، وستظلّ دائماً، كما إعتدتُ عليك، جبلاً لا يهزّك الريح».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق